احتل الجيش السعودي العربي، التصنيف الثاني عربيًّا، والـ22 عالميًّا، بحسب موقع «Global Fire Power» في ظل امتلاكه لأحدث الأسلحة المتطورة، وجنود على أعلى مستوى من التدريب.

ونجحت المملكة العربية السعودية خلال السنوات الماضية، من بناء جيش قوي قادر على ردع أي اعداء، نتيجة الجهود المبذولة من الملك سلمان الذي لم يدخر جهدًا أو عملا بشان تطوير وتحديث أفرع القوات المسلحة السعودية لتعزيز إمكاناتها، والتأكد من جاهزيتها.

كما نجحت المملكة في تعزيز قوة الجيش السعودي من خلال علاقاتها الثنائية مع أقوى الجيوش العالمية، في إطار تبادل الخبرات، والتدريبات المشتركة.

يأتي ذلك بالتزامن مع مواصلة القوات البرية الملكية السعودية، تنفيذ تدريبها مع القوات الأمريكية في التدريب المشترك «القائد المتحمس 2019»، والذي ينتهي خلال شهر يوليو الجاري بمدينة الملك خالد العسكرية في المنطقة الشمالية.