الكنديين يطالبون بسحب الجنسية من زعيمة مانيمار

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
وزير الاستثمار: نوفر مناخ استثماري تنافسى والبيئة المؤسسية والتشريعية الداعمة رئيس الوزراء يشهد افتتاح المدرسة الرسمية الدولية IPS التعليم العالي يشهد توقيع خطاب نوايا بين جامعة المستقبل وايست إنجليا البريطانية رئيس الوزراء يفتتح معرض الوادي الجديد الزراعي وزير الصحة يستقبل السيدة الأولى بجمهورية كولومبيا  وزير الخارجية والهجرة يتلقي اتصالاً هاتفياً من وزير خارجية إيران وزير الثقافة ومحافظ القاهرة يفتتحان مكتبة ”اقرأ نون السحار” بمدينة نصر وزير الإسكان ومحافظ دمياط يسلمان عقود وحدات ”سكن لكل المصريين”بمركز ”شطا” أبو الغيط يفتتح الأسبوع العربي للتنمية المستدامة في نسخته الخامسة.. الأحد قائمة غيابات الأهلي قبل مواجهة الاتحاد السكندري بالتزامن مع العيد القومى.. سلطنة عُمان تواصل تحقيق إنجازات التنمية الشاملة نصائح للحفاظ على بطارية هاتفك أثناء السفر

العالم

0

الكنديين يطالبون بسحب الجنسية من زعيمة مانيمار

زعيمة مانيمار
زعيمة مانيمار

تظاهر مئات من الطلاب المحتشدين أمام البرلمان الكندي اليوم في العاصمة أوتاو، مطالبين الحكومة بسحب الجنسية الكندية الفخرية التي كانت قد منحتها لزعيمة ميانمار، أونغ سان سوكي، في عام 2007.

وشارك المتظاهرين عدد من نواب البرلمان الكندى ومموعة من الحقوقيون، احتجوا ميعاً على الممارسات التي تقوم بها السلطات في ميانمار ضد أقلية الروهينجا المسلمة، مطالبين حكومة بلادهم بالتدخل لإنهاء الجرائم التي ترتكب ضد مسلمي الروهينغا، داعين رئيس الوزراء جاستين ترودو، إلى الانضمام للمطالبين بخلق ملاذ آمن لمسلمي الروهينغا داخل ميانمار كوسيلة للعمل على التزامهم بمسؤولية حماية السكان الضعفاء من الاضطهاد والعمل لتحقيق هذا الغرض مع مفوضية الأمم المتحدة للاجئين.

وفي نفس السياق أشارت وسائل الإعلام الكندية التي غطت الفعالية، إلى أن  أكثر من 400 ألف من أفراد أقلية الروهينجا المضطهدة اضطروا للفرار نحو بنغلاديش المجاورة كلاجئين وفقا للأرقام الأخيرة للأمم المتحدة، وذلك بعد قيام جيش ميانمار بحرق منازلهم.
 

يذكر أن يتم ممارسات بحق أقلية الروهينغا داخل إقليم أركان غرب ميانمار وإبادة جماعية يقوم بها جيش ميانمار ومليشيات بوذية متطرفة، بحسب مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان، زيد رعد الحسين، الذي قال إن ما يقوم به الجيش هناك عبارة عن  ”عمليات تطهير عرقية”.