الكنديين يطالبون بسحب الجنسية من زعيمة مانيمار

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
اليوم ذكرى ميلاد ”دنجوان السينما المصرية” كمال الشناوي ”الحذاء الذهبي”.. عمرو سلامة يشوق الجمهور لحلقة الليلة من ”ساعته وتاريخه” إغلاق ميناء البرلس وسواحل كفر الشيخ لسوء الأحوال الجوية مواعيد مباريات اليوم والقنوات الناقلة ضبط 36 طن دقيق مدعم قبل بيعها فى السوق السوداء ضبط 11 مليون جنية في قضايا اتجار بالنقد الاجنبي خلال 24 ساعة الرعاية الصحية: إنشاء أول مركز متخصص في علوم الطب الاتصالي وتطبيقات الذكاء الاصطناعي في مصر غدًا.. قطع المياه لمدة 6 ساعات عن عدد من المناطق بالجيزة الإنتاج الإعلامي: تقديم كافة التسهيلات للطلاب المغتربين للمساهمة في تعزيز ترابطهم بالوطن الأم هجوم إلكتروني يستهدف تأخير الرحلات بالخطوط الجوية اليابانية وزير الأمن الإسرائيلي يقود اقتحام المستعمرين للمسجد الأقصي فى أول أيام عيد ”الحانوكاة” رئيس جهاز مدينة قنا الجديدة يتفقد المرافق بمنطقة التوسعات بالامتداد الشرقي 

العالم

0

الكنديين يطالبون بسحب الجنسية من زعيمة مانيمار

زعيمة مانيمار
زعيمة مانيمار

تظاهر مئات من الطلاب المحتشدين أمام البرلمان الكندي اليوم في العاصمة أوتاو، مطالبين الحكومة بسحب الجنسية الكندية الفخرية التي كانت قد منحتها لزعيمة ميانمار، أونغ سان سوكي، في عام 2007.

وشارك المتظاهرين عدد من نواب البرلمان الكندى ومموعة من الحقوقيون، احتجوا ميعاً على الممارسات التي تقوم بها السلطات في ميانمار ضد أقلية الروهينجا المسلمة، مطالبين حكومة بلادهم بالتدخل لإنهاء الجرائم التي ترتكب ضد مسلمي الروهينغا، داعين رئيس الوزراء جاستين ترودو، إلى الانضمام للمطالبين بخلق ملاذ آمن لمسلمي الروهينغا داخل ميانمار كوسيلة للعمل على التزامهم بمسؤولية حماية السكان الضعفاء من الاضطهاد والعمل لتحقيق هذا الغرض مع مفوضية الأمم المتحدة للاجئين.

وفي نفس السياق أشارت وسائل الإعلام الكندية التي غطت الفعالية، إلى أن  أكثر من 400 ألف من أفراد أقلية الروهينجا المضطهدة اضطروا للفرار نحو بنغلاديش المجاورة كلاجئين وفقا للأرقام الأخيرة للأمم المتحدة، وذلك بعد قيام جيش ميانمار بحرق منازلهم.
 

يذكر أن يتم ممارسات بحق أقلية الروهينغا داخل إقليم أركان غرب ميانمار وإبادة جماعية يقوم بها جيش ميانمار ومليشيات بوذية متطرفة، بحسب مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان، زيد رعد الحسين، الذي قال إن ما يقوم به الجيش هناك عبارة عن  ”عمليات تطهير عرقية”.