سباب وصراخ و3 صفعات على الوجه | تفاصيل «خناقة» الساحل بين عز وزينة

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
القومي للطفولة: نسعى لبناء شراكات متعددة مع الحكومة لاستقرار الأسرة المصرية تجارب بحثية لـ زراعة البن فى مصر توقيع بروتوكول تعاون بين هيئة الدواء وصيدلة القاهرة تأجيل محاكمة قاتل صديقه وتقطيعه بالصاروخ في عابدين إصابة 5 أطفال باختناق داخل حمام سباحة بنادي الترسانة تحليل مخدرات للمتهم بهتك عرض الطفلة السودانية جانيت وخطف روحها صحة الإسكندرية تنظم قافلة طبية فى قريه بنجر 7 سلوكيات يفعلها الرجل تهدم العلاقة الزوجية الفنانة العراقية رحمة رياض تنعي شقيقتها بكلمات مؤثرة ريهام عبدالغفور تكسر حداد والدها بـ«إجازة وضع» إسرائيل تنشر لواءين وتعيد تمركز قواتها فى غزة تمهيداً لاجتياح رفح استقالة جديدة لقائد كبير في جيش الاحتلال

تقارير وتحقيقات

سباب وصراخ و3 صفعات على الوجه | تفاصيل «خناقة» الساحل بين عز وزينة

أحمد عز وزينة
أحمد عز وزينة

وسط أجواء مشحونة ومتوترة، تصاعدت بشدة أزمة الفنان أحمد عز، مع الفنانة زينة، على خلفية الأزمة الدائرة بينهما في قضية النسب الشهيرة والتي وصلت الى ساحات المحاكم ومستمرة حتى الان.

الأزمة تطورت بشدة عندما تواجد الطرفان بالصدفة في قرية مراسي بالساحل الشمالي، أثناء قضاء كل واحد منهما أجازة عيد الأضحى المبارك، وهي الصدفة التي تسببت في اندلاع «خماقة» وصلت الى حد التشابك بالأيدي بين الطرفين.

وحررت الفنانة زينة محضرا في الشرطة تطالب فيه بعدم تعرض أحمد عز لها او الاحتكاك بها أو التواجد معها في أي مكان تقيم فيه.

وبحسب شهود عيان، فكان أحمد عز متواجدا بفندق اقامة زينة بالساحل الشمالي، وعندما شاهد أحد نجليه بساحة الفندق حاول اصطحابه الى الخارج قبل أن تراه شقيقة الفنانة زينة، وتدعى «نسرين»، والتي قامت بالهجوم على أحمد عز بالسباب حتى صفعته على وجهه ثلاث مرات، وهو ما أدى الى حالة من الفوضى داخل الفندق، وسط محاولات من أحمد عز لتكسير محتويات الفندق لتفريغ شحنات الغضب بداخله.

وتوجه الفنان أحمد عز لأمن الفندق وطالب بتفريغ كاميرات المراقبة، للاستدلال بتفاصيل الواقعة، في حين توجهت الفنانة زينة لقسم الشرطة وحررت محضرا ضد طليقها، بتهمة محاولة اختطاف نجلها.

ورفض الفنان أحمد عز تسجيل مقاطع كاميرات المراقبة، خاصة وانها أظهرت تعرضه للصفع 3 مرات من شقيقة زينة، خوفا من انتشار هذه المقاطع على صفحات «السوشيال ميديا».