فيليبو غراندي: أكثر من 700 ألف مسلم من الروهينغا فروا إلى بنغلاديش

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
حامد حمدان نجم بتروجيت يثير اهتمام الأندية القطرية والزمالك يترقب الصفقة الشتوية إليسا تعلن عن حفلها الغنائي في قبة رادس بتونس 28 ديسمبر بعد غياب 6 سنوات الأرصاد: طقس معتدل نهارًا وبارد ليلًا مع فرص أمطار متفرقة على عدة مناطق دار الإفتاء تحذر من ممارسة “البشعة”: مخالفة للشريعة والعقل الإنساني وفاة الطبيب مصطفي البكل في المنوفية.. رمز للخير والأخلاق الحسنة عمرو الشلمة: الحزمة الثانية من التسهيلات الضريبية تعزز الثقة وتفتح آفاقًا جديدة للاستثمار في مصر مصطفى بكري: تشكيل حكومة جديدة بعد يناير بمواصفات تراعي مصالح الشعب المجلس القومي للأشخاص ذوي الإعاقة: قانون 10 لسنة 2018 يمنح الحقوق والتيسيرات ويعزز التمكين عمرو أديب: وفاة الطفل يوسف محمد في بطولة السباحة «قمة الإهمال» وتستدعي إجراءات صارمة خبير سياسي: إعادة الانتخابات في بعض الدوائر تؤكد حرص مصر على نزاهة وشفافية العملية الانتخابية حمد موسى: مجموعة مصر في تصفيات كأس العالم صعبة وتضم منتخبات قوية حاتم الطرابلسي ينتقد أرني سلوت ويطالب بالاحترام لمكانة محمد صلاح في ليفربول

العالم

0

فيليبو غراندي: أكثر من 700 ألف مسلم من الروهينغا فروا إلى بنغلاديش

أطفال الروهينجا (صورة أرشيفية)
أطفال الروهينجا (صورة أرشيفية)

أعلن المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين فيليبو غراندي، أن عدد المسلمين الروهينغا الفارين من ميانمار صوب بنغلاديش يتراوح ما بين 700 و 800 ألف شخص.

 

وقال في تصريح أدلى به لصحفيين اليوم: ”هذا هو الوضع الطارئ الذي يتطلب الاحتياجات الخاصة للحماية التي لم أرها من قبل”.

كما أضاف المسؤول الأممي: ”لم أشاهد أبدا أن عددا كبيرا من الناس بحوزتهم عدد ضئيل من الأرزاق، وهم يفتقرون إلى كل شيء”.

 

 سبق وأن ذكر صندوق الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) أن دولة بنغلاديش التي تدفق إليها عدد هائل من اللاجئين تعاني من نقص في الأدوية الأساسية وقبل كل شيء في المواد الغذائية ومياه الشرب، كما أن عاصمة بنغلاديش دكا عاجزة عن استقبال هذا الكم من اللاجئين وإيوائهم.

 

وكان اليونيسف قد طلب من المجتمع الدولي تخصيص 7.2 مليون دولار لتقديم المساعدة الإنسانية إلى أطفال الروهينغا خلال الأشهر المقبلة.

 

يذكر أن مسلمي الروهينغا الذين يعيشون في ولاية راخين بميانمار ذات الأغلبية البوذية يعانون من الاضطهاد منذ فترة طويلة.

 

وتفاقم النزاع بين المسلمين والبوذيين في أواخر أغسطس/آب الماضي بعد أن شنّ جيش ميانمار حملة تطهير ضد المسلمين الروهينغا في أراكان ردا على هجوم نفذه متمردون من الروهينغا يوم 25 أغسطس على عشرات النقاط الأمنية وقاعدة عسكرية، ما أدى إلى مقتل نحو 400 شخص وفرار أكثر من 250 ألفا آخرين إلى بنغلاديش.