الولايات المتحدة تعلن قيود تأشيرات على النيجيريين المتورطين في العنف ضد المسيحيين

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
الجريدة الرسمية تنشر قرارًا بمنح وزير التموين وعدد من العاملين صفة مأموري الضبط القضائي رئيس مجلس السيادة السوداني يصل إلى الرياض في زيارة رسمية بدعوة من القيادة السعودية الصحة: استقبال 5 آلاف مكالمة عبر الخط الساخن 105 خلال نوفمبر بنسبة استجابة 100% المالية تعلن بدء صرف مرتبات ديسمبر 2025 للعاملين بالدولة يوم 24 البنك المركزي يطرح سندات خزانة بـ36 مليار جنيه لتمويل عجز الموازنة فطريات فروة الرأس أسبابها وأعراضها وطرق العلاج والوقاية للحفاظ على صحة الشعر خبراء يحذرون من الخرافات والشائعات ويؤكدون استقرار الوضع الصحي في مصر فوائد السلمون الصحية كنز غذائي يدعم القلب والعين ويقي السرطان الصحة تكشف أسباب جفاف العين شتاءً وتقدم نصائح بسيطة للوقاية مصر تدين الهجوم المسلح في سيدني وتؤكد رفضها للعنف والتطرف شقيقة مريض الإيدز تنفي هياجه وتوضح ملابسات تقييده بمستشفى السلام نائب رئيس حزب الوعي: قانون تداول البيانات سيعزز الشفافية ويحد من الشائعات

اخبار عسكرية

الولايات المتحدة تعلن قيود تأشيرات على النيجيريين المتورطين في العنف ضد المسيحيين

الولايات المتحدة
الولايات المتحدة

أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية، اليوم الأربعاء، عن عزم الولايات المتحدة فرض قيود على التأشيرات للنيجيرين وأفراد عائلاتهم المسؤولين عن القتل الجماعي وأعمال العنف ضد المسيحيين في نيجيريا.

وقال وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، في بيان نشره عبر موقع إكس للتواصل الاجتماعي، إن "الولايات المتحدة ستتخذ إجراءً حاسماً رداً على القتل الجماعي والعنف ضد المسيحيين من جانب الإرهابيين الإسلاميين المتطرفين وميليشيا فولاني العرقية وغيرهم من المسؤولين عن أعمال العنف في نيجيريا وخارجها".

وأوضح الوزير أن السياسة الجديدة ستطبق أيضاً على الحكومات والأفراد المتورطين في انتهاكات الحرية الدينية، مؤكداً أن القيود تأتي بموجب المادة 212 من قانون الهجرة والجنسية الأمريكية.

وتشهد نيجيريا هجمات بدوافع متعددة، تشمل العنف الديني الذي يستهدف المسيحيين والمسلمين على حد سواء، بالإضافة إلى اشتباكات بين المزارعين والرعاة بسبب الموارد المتناقصة، فضلاً عن النزاعات الطائفية والجماعات الانفصالية والخلافات العرقية.

ويبلغ عدد سكان نيجيريا نحو 220 مليون نسمة، موزعين تقريباً بالتساوي بين المسيحيين والمسلمين، ما يجعل الصراعات الدينية والعرقية تحدياً كبيراً للأمن الداخلي.