وزيرة الصناعة الاسبانية تقدم المبادئ التوجيهية العامة للسياسة الصناعية الجديدة 2030

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
وزير التعليم يشهد حفل تكريم الدفعة الحادية عشر لخريجي أكاديمية السويدي الفنية للعام الدراسي ۲۰۲٤/۲۰۲۳ وزيرة التنمية تعلن الإنتهاء من تنفيذ أكبر دورة تخطيط تشاركي ببرنامج تنمية الصعيد في ٤ محافظات المتعافون من الإدمان بمركز العزيمة مطروح يهدون وزيرة التضامن باكورة إنتاجهم من زيت الزيتون مصر تعزز من خدمات توصيل الغاز الطبيعي للمواطنين كلية الطب بالقوات المسلحة تنظم المؤتمر الطبى الأول تحت عنوان ( فن الطب المتكامل ) بمشاركة نخبة من الخبراء المتخصصين فى مختلف المجالات الطبية الرقابة المالية تجيز إصدار وثائق تأمين نمطية جديدة يُسمح بتوزيعها إلكترونيًا وزير الإسكان ومحافظ مطروح يتفقدان موقف تنفيذ أعمال الطرق والمرافق للأراضى البديلة بمنطقة ”شمس الحكمة” وزيرة التخطيط تعقد جلسة مباحثات مع رئيس المنتدى الاقتصادي العالمي وزير الكهرباء يتفقد مستجدات تنفيذ أعمال محطة الربط المصرى السعودى العملاقة بمدينة بدر وزير السياحة والآثار يعتمد ضوابط وقواعد تنظيم الحج السياحي لعام 1446 هــ نشاط مُكثف لوزارة الأوقاف دعويًّا واجتماعيًّا مصر تستضيف الدورة الثانية للحوار العالمى لحوكمة الذكاء الاصطناعى

العالم

وزيرة الصناعة الاسبانية تقدم المبادئ التوجيهية العامة للسياسة الصناعية الجديدة 2030

رييس ماروتو (وزيرة الصناعة الاسبانية)
رييس ماروتو (وزيرة الصناعة الاسبانية)

قدمت وزيرة الصناعة والتجارة والسياحة الاسباني ، رييس ماروتو ، لمجلس الوزراء "المبادئ التوجيهية العامة للسياسة الصناعية الإسبانية الجديدة 2030" في أجندة التغيير الحكومية والتي تتماشى مع أهداف التنمية المستدامة.

تجمع المقترحات الهيئة التنفيذية في المسائل الصناعية من خمسة اتجاهات ذات أولوية:-

تحسين الإنتاجية والقدرة التنافسية ، وزيادة ثقل الصناعة في الناتج المحلي الإجمالي الوطني ، واستدامة الاقتصاد وإزالة الكربون منه ، والرقمنة ، والمواءمة السياسة الصناعية الاسبانية مع تلك التي روجت من الاتحاد الأوروبي.

وتعمل وزارة الصناعة على ثلاث مبادرات رئيسية لمواجهة هذه التحديات.

أولاً ، ميثاق حكومي للصناعة يمنح الأمن للشركات ويفضل جذب استثمارات صناعية جديدة.

ثانياً ، تطوير استراتيجية السياسة الصناعية لإسبانيا 2030 لكي تحدد التدابير اللازمة لتعزيز نمو القطاع الصناعي الإسباني ، وتحسين قدرته التنافسية وتحقيق نمو مستدام وشامل.

ثالثاً، الموافقة على قانون الصناعة الجديد الذي يستكمل الإطار التنظيمي الصناعي الذي يعود إلى عام 1992 للتحديات الجديدة المتمثلة في الرقمنة وإزالة الكربون. وسيتم توضيح هذه السياسة الصناعية من خلال 10 محاور عمل ، من بينها تغلغل أكبر في التكنولوجيا الرقمية والابتكار في النسيج الصناعي الوطني، وحسين قابلية التوظيف، خاصة بين الشباب والنساء، ووضع قانون صناعي جديد لتكييف اللوائح مع العصر الجديد الحافز لزيادة حجم العمل وتحسين التمويل.

وتتناول المقترحات أيضًا، الجوانب الأساسية في النسيج الصناعي مثل تكاليف الطاقة، لكي يتم تطوير تنظيم النظام الأساسي للمستهلك.

كما أن اللوجستيات الصناعية موضوع آخر مدرج في المقترحات ، والذي يبرز أهمية السكك الحديدية مقارنة بالنقل البري لتوفير التكاليف.

أخيرًا ، التدويل، بهدف زيادة عدد الشركات الصناعية التي تقوم بالتصدير بشكل منتظم ، وتعزيز أدوات دعم الصادرات العامة، وتضع هذه المبادئ التوجيهية العامة للسياسة الصناعية الإسبانية الجديدة 2030 الأسس للمستقبل الذي تريد الحكومة تنفيذه، بحيث يتم وضع الصناعة الوطنية في بؤرة النمو الاقتصادي على أساس التعاون مع مختلف الإدارات العامة والوكلاء الاجتماعيين.