مصر تدرس توصيات حقوق الإنسان من جهات إقليمية ودولية: وزارة الخارجية

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
طرق فعالة تمنع زيادة الوزن مع قلة الحركة إصابة محمد عبده بالسرطان ويخضع للعلاج في باريس  مقتل جندي إسرائيلي من لواء نحال على حدود قطاع غزة اسرائيل تستهدف مجمع لأونروا نصائح مهمة من عند شراء وتناول الفسيخ والرنجة اعتزال إسماعيل مطر نجم الكرة الإماراتية ”ولادة بدون حمل”.. لافتة دعائية تثير ضجة في مصر الإيقاع بسارقي مواد بترولية في الإسماعيلية إصابة 4 أشخاص صدمتهم سيارة بطريق الفيوم –القاهرة ختام ناجح للمرحله الاولى من التصفيات المؤهله لمنتخب شباب التايكوندو وزير الرياضة يُهنئ منتخب الجمباز الفني بالتتويج ببطولة أفريقيا بالمغرب وزير الرياضة يكلف لجنة موسعة للتفتيش المالى والإدارى على نادي الطيران

أخبار

مصر تدرس توصيات حقوق الإنسان من جهات إقليمية ودولية: وزارة الخارجية

قال السفير علاء رشدي مساعد وزير الخارجية للشؤون المتعددة الأطراف والأمن الدولي ، إن تعزيز احترام حقوق الإنسان هو عملية تراكمية ، لافتاً إلى أن مصر حريصة على الاستفادة من التجارب الدولية وأفضل الممارسات في مثل هذه القضايا.


وأضاف رشدي ، خلال كلمة ألقاها في مؤتمر "حقوق الإنسان .. بناء عالم ما بعد الوباء" ، الخميس ، أن اللجنة الدائمة العليا لحقوق الإنسان درست التوصيات التي تلقتها مصر في مجال حقوق الإنسان من الدول الإقليمية والدولية. ، والكيانات المحلية.

وأشار إلى حرص اللجنة على بذل المزيد من الجهود من أجل "تعزيز التنسيق والتشاور والتعاون لتعزيز الشراكة مع المجتمع المدني لإعطاء الزخم اللازم لتحقيق الاتساق لجميع الجهود الهادفة إلى تعزيز حقوق الإنسان".

وسيشهد المؤتمر الجاري حضوره وزراء وكبار المسؤولين وممثلي منظمات الأمم المتحدة ، بالإضافة إلى مشاركة واسعة لمنظمات المجتمع المدني العاملة في مجال التنمية.

في مارس / آذار ، دعا بيان صادر عن مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة القاهرة إلى رفع القيود المفروضة على حرية التعبير والتجمع.

وجاء في البيان: "نحث مصر على ضمان مساحة للمجتمع المدني - بما في ذلك المدافعون عن حقوق الإنسان - للعمل دون خوف من الترهيب أو المضايقة أو الاعتقال أو الاحتجاز أو أي شكل آخر من أشكال الانتقام".

كما سلط بيان الأمم المتحدة ، الذي وقعته 31 دولة وألقته فنلندا في الدورة 46 لمجلس حقوق الإنسان ، الضوء على ما وصفته بـ "استخدام قوانين مكافحة الإرهاب لمعاقبة المنتقدين السلميين".

وأعربت وزارة الخارجية المصرية حينها عن "استغراب واستياء كبيرين" رداً على البيان الذي قالت إنه يحتوي على معلومات غير دقيقة ولا أساس لها من الصحة.