أخصائية نفسية: مشروع كفالة الأطفال الجديد يحقق توزان نفسي مجتمعي مفقود

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
تخطط KNDS لطرح أسهمها للاكتتاب العام في عام 2026 شركتا KNDS وليوناردو تواصل تطوير وحدة المدفعية لتلبية الاحتياجات الإيطالية أول عقد إنتاج متسلسل لـ 296 مركبة باتريا 6x6 من طراز CAVS للقوات المسلحة الألمانية ”روبليس” تؤكد لنظيرها اللبناني أن إسبانيا لا تزال ملتزمة التزامًا راسخًا بالأمم المتحدة والقوات المسلحة اللبنانية لويس بلاناس يُحدد أهم المبادئ التوجيهية للقطاعين الزراعي والسمكي في ميثاق الدولة لمواجهة حالة الطوارئ المناخية إلما سايز: ”إسبانيا تُلهم الدول الأخرى باحترامها لحقوق الإنسان في قضايا الهجرة” الحكومة الاسبانية تؤكد دعمها لمنطقة فالنسيا وتُبقي على استعدادها لمواصلة العمل على إعادة الإعمار بيدرو سانشيز يدعو الكتل البرلمانية إلى المساهمة في ميثاق الدولة لمواجهة حالة الطوارئ المناخية نجل المسن صاحب واقعة المترو يكشف ملابسات الحادث ويؤكد عدم اتخاذ إجراءات قانونية وزير الاتصالات: مبادرة «مصر الرقمية» تؤهل المواطنين للعمل في مجالات التكنولوجيا وجذب الاستثمارات خبير طبي يحذر من موجة H1N1 ويؤكد ضرورة تلقي لقاح الإنفلونزا تسريب أولي لهاتف Xiaomi Redmi Note 15 5G بسعر 280 يورو قبل الإعلان الرسمي

أخبار

أخصائية نفسية: مشروع كفالة الأطفال الجديد يحقق توزان نفسي مجتمعي مفقود

الفريق النفسي
الفريق النفسي

تستعد وزارة التضامن الاجتماعي، للبدء الفوري في مرحلة التقييم الشامل للأسرة "طالبة كفالة طفل"، عبر تنفيذ استمارة بحث علمية من عشرة أقسام، تحتوي على كافة المعلومات الاجتماعية والنفسية والصحية والمعيشية الخاصة بالأسرة طالبة الكفالة.

ويهدف مشروع التقييم الشامل للأسرة، الوصول إلى أفضل السبل لاختيار الأسرة البديلة لطفل الكفالة، وتوفير الرعاية المعيشية والصحية والاجتماعية والاقتصادية والتعليمية، لتكريس مفهوم احقية الأطفال في الحصول على أسرة طبيعية.

وشكلت وزارة التضامن الاجتماعي "فريق الرعاية البديلة"، من الباحثين الاجتماعيين والأخصائيين النفسيين على مستوى الجمهورية، والذين تم تدريبهم واعدادهم على مشروع التقييم الجديد.

من جانبها قالت الأخصائية النفسية منى شطا، عضو فريق الرعاية البديلة: إن مشروع التقييم الجديد للرعاية البديلة، تم إعداده بعناية شديدة للوقوف على كافة جوانب الأسرة طالبة رعاية الطفل، وتقييمها بشكل ينحاز أولَا لمصلحة الطفل المكفول، ليتلافى بذلك مشكلات كثيرة كانت تحدث في الماضي.

وأضافت شطا، أن مشروع التقييم الجديد للرعاية البديلة، راعى كثيرَا من الجوانب المجتمعية، وحرص على وجود حالة من التوافق النفسي بين رغبة الأسرة في وجود طفل، وحاجة الطفل إلى دفء الأسرة، وبالتالي كانت توجهات المسئولين إلى فتح الباب للرعاية البديلة بشكل يحقق هذه الرغبة لفئات لم تكن موجوده بالسابق.