مركز ثربانتيس الثقافي الإسباني يحتفي بالموسيقى الصوفية في إطار فعاليات مهرجان سماع

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
حامد حمدان نجم بتروجيت يثير اهتمام الأندية القطرية والزمالك يترقب الصفقة الشتوية إليسا تعلن عن حفلها الغنائي في قبة رادس بتونس 28 ديسمبر بعد غياب 6 سنوات الأرصاد: طقس معتدل نهارًا وبارد ليلًا مع فرص أمطار متفرقة على عدة مناطق دار الإفتاء تحذر من ممارسة “البشعة”: مخالفة للشريعة والعقل الإنساني وفاة الطبيب مصطفي البكل في المنوفية.. رمز للخير والأخلاق الحسنة عمرو الشلمة: الحزمة الثانية من التسهيلات الضريبية تعزز الثقة وتفتح آفاقًا جديدة للاستثمار في مصر مصطفى بكري: تشكيل حكومة جديدة بعد يناير بمواصفات تراعي مصالح الشعب المجلس القومي للأشخاص ذوي الإعاقة: قانون 10 لسنة 2018 يمنح الحقوق والتيسيرات ويعزز التمكين عمرو أديب: وفاة الطفل يوسف محمد في بطولة السباحة «قمة الإهمال» وتستدعي إجراءات صارمة خبير سياسي: إعادة الانتخابات في بعض الدوائر تؤكد حرص مصر على نزاهة وشفافية العملية الانتخابية حمد موسى: مجموعة مصر في تصفيات كأس العالم صعبة وتضم منتخبات قوية حاتم الطرابلسي ينتقد أرني سلوت ويطالب بالاحترام لمكانة محمد صلاح في ليفربول

فن وثقافة

مركز ثربانتيس الثقافي الإسباني يحتفي بالموسيقى الصوفية في إطار فعاليات مهرجان سماع

المطرب الإسباني - إدواردو بني آجوا
المطرب الإسباني - إدواردو بني آجوا

ينظم مركز ثربانتيس الثقافي الإسباني بالقاهرة، اليوم الاثنين بمسرح الجمهورية وغدا الثلاثاء على مسرح سيد درويش بالاسكندرية حفلا موسيقيا للمطرب الإسباني إدواردو بني آجوا، (مدريد 1952) الذي يعد واحدا من أبرز الموسيقيين الإسبان الذين احتفوا بالموسيقى الأندلسية القديمة وخصوصا أغاني الموشحات التي تعتبر من أهم معالم الانتاج الفني الثقافي الذي جمع الثقافات الثلاثة على أرض الأندلس. ويشاركه بالعزف والغناء كلا من شيخ الدين وافر، و سيزار كاراثو ولويس تابرنا، ويقدمون موسيقاهم الراقية بمصاحبة آلات موسيقي شرقية وغربية تجمع بين الرق والدف والقانون والكمان، لتمتزج الألحان المتعددة من الموسيقى الإسبانية التقليدية والموسيقى العربية الشرقية وموسيقى البلقان.

ولبانيجوا أكثر من 50 أسطوانة تحمل شجون الموسيقى الأندلسية وغرامها ومعاناتها. ويغني باني آجوا من أشعار أبو الحسن الششتري وهو من الأندلسيين الذين عاشوا ودفنوا في مصر وكانت أشعاره تردد في غرناطة وإشبيلية وطليطلة، وكذلك أشعار ابن الخطيب.