ضياء رشوان: الحوار الوطني ليس لتبادل الهجمات أو الاعتراضات.. وكل القضايا مطروحة لبناء دولة ديمقراطية حديثة

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
حفلات صنع المال للمبتدئين في عام 2024 ”الشرق الأوسط ودور الاتحاد من أجل المتوسط ​​في المنطقة” محور لقاء ألباريس مع الأمين العام للاتحاد من أجل المتوسط ”بوستندوي” يجتمع مع رئيسي بلديتي دينيا وألتيا لمعالجة مشكلة الشقق السياحية التي تعمل بدون ترخيص الدنمارك تطلب 17 دبابة للاسترداد والهندسة من طراز WiSENT 2 كندا تقوم بشراء 90 مركبة تكتيكية خفيفة لـ eFP مركبة استرداد HX ثقيلة قيد الاستخدام البحرية الصينية تقدم احترامها لسانت بطرسبرغ لاعب القوات المسلحة محمد طارق يحقق 3 ميداليات متنوعة فى بطولة العالم للسباحة بالزعانف للأساتذة بصربيا حماس تعلن مقتل قيادي في السجون الإسرائيلية أمريكا تسعى لإنشاء قوات حفظ سلام في قطاع غزة روسيا تعلن تدمير مستودع أسلحة أوكراني بصاروخ ”إسكندر إم” الولايات المتحدة تدعو السودان لايقاف الحرب

سياسة

ضياء رشوان: الحوار الوطني ليس لتبادل الهجمات أو الاعتراضات.. وكل القضايا مطروحة لبناء دولة ديمقراطية حديثة

ضياء رشوان
ضياء رشوان

قال ضياء رشوان المنسق العام للحوار الوطني، إن كل القضايا مطروحة في الحوار الوطني بأوزان مختلفة لكنها قضايا المجتمع وبناء الدولة الديمقراطية الحديثة كما أسماها الرئيس عبدالفتاح السيسي.

جاء ذلك خلال فعاليات الجلسة الافتتاحية للحوار الوطني، بحضور الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، اليوم الأربعاء، بمشاركة واسعة وفعالة من مختلف القوى السياسية والنقابية والمجتمع الأهلي والشخصيات العامة والخبراء.

وأضاف أن الديمقراطية تعني التشارك في اختيار بدائل وأن يتم ترجيحها بحسب القدرة على تنفيذها وبحسب وجاهتها، مؤكدا أنه لا يوجد استبعاد لأي قضية.

وأشار إلى أنه لا يوجد خط أحمر واحد على أي نوع من الطروحات إلا ما يقتضيه الدستور والقانون، موضحا أنه من حق الجميع طرح ما يريد في حوار وطني يتطلع إلى بدائل مدوسة وملموسة.

ويشارك في الجلسة الافتتاحية للحوار الوطني، أعضاء مجلس أمناء الحوار الوطني والمقررون والمقررون المساعدون باللجان، مقدمو المقترحات بقضايا الحوار وأعضاء لجنة العفو الرئاسي، والشباب من القوى السياسية المختلفة، ورجال الدين، وأعضاء مجلسي النواب والشيوخ، ورؤساء الجامعات والمراكز البحثية، ومنظمات المجتمع المدني، والإعلاميون وكتاب الرأي، ورجال الدين والشباب من القوى السياسية المختلفة ورؤساء الجامعات والمراكز البحثية، إلى جانب فئات أخرى.

ويشهد اليوم الأول، عقد الجلسة الافتتاحية، ثم تعقد جلستان، الأولى «كيفية تحديد المحاور والقضايا»، وعددها 113 قضية ضمن 3 محاور في 19 لجنة.

بينما تتضمن الجلسة الأخرى مناقشة مسألة الأحزاب السياسية ودورها في الحوار الوطني وما بعد الحوار.