تصدرت الممثلة الأمريكية جنيفر لورانس، ضمن مؤشرات الأكثر بحثًا على موقع جوجل الشهير؛ اليوم الإثنين، عقب تصريحات المنتج السينمائي، هارفي وينستين، والذي أكد إقامته علاقة جنسية مع "لورانس"، قبل فوزها بجائزة الأوسكار.

وخرجت الممثلة الأمريكية عن صمتها، لتنفي صحة مزاعم "وينستين" الجنسية بحقها، مؤكدة أنها لم تقم أي علاقة مع هارفي وينستين الشهير بـ"متحرش هوليوود". وفقًا لمجلة لمجلة "بيبول" الأمريكية.

وقالت لورانس في بيان لها: "قلبي يتحطم مع أجل كل النساء ضحايا هارفي وينستين، ولم أمر بأي علاقة معه سوى كل ما هو مهني، وما قاله عني مثال آخر على التكتيكات والأكاذيب الشرسة التي يسردها لإغواء عدد لا يحصى من النساء للإيقاع بهن".

من جانبه، رد هارفي وينستين من خلال متحدثين له، لموقع "فالشر"، أن الدعوى القضائية التي رفعتها الممثلة المجهولة، تم التقدم بها من دون إشعار مسبق أو أي محاولة للوصول إلى محامي وينستين لسبب واحد، وهو أن يسبب الإحراج له، وأن تحظى هي باهتمام إعلامي.

وكانت ممثلة رفضت ذكر اسمها، قالت في دعوى قضائية ضد وينستين، إنه أقام علاقة جنسية مع جينيفر لورانس، بجسب مجلة "بيبول" الأمريكية.