مقتل أربعة أفراد ”معارضة” في اشتباكات مع قوات الأمن بغينيا 

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
السيدة انتصار السيسى تتوجه بالشكر والاعتزاز للمتطوعين فى الهلال الأحمر المصرى الحوار الوطنى يؤكد مساندته لمواقف القيادة السياسية الهادفة لحماية مصر وشعبها إتش سي تتوقع تثبيت سعر الفائدة في اجتماع البنك المركزي المصري المقبل البنك الدولي يتوقع نمو اقتصاد مصر بنسبة 4.2% خلال عام 2025 الأهلي يهزم شباب بلوزداد الجزائري 6 -1 ويعتلي صدارة مجموعته بدوري الأبطال إطلاق «تطبيق حماية المستهلك» للهواتف الذكية لسرعة حل مشكلات المواطنين سامي عبد الصادق: البنك الزراعي المصري نجح خلال الـ5 سنوات الماضية في مضاعفة حجم أعماله بنسبة 400% «الإسكان الاجتماعي»: بيع 700 ألف كراسة شروط لحجز وحدات «سكن لكل المصريين5» البورصة المصرية تخسر 7.3 مليار جنيه في ختام تعاملات الأحد الحكومة تستعد لإطلاق مبادرة تحويل السيارات للعمل بالغاز الطبيعي خلال أيام الرئيس السيسي يوجه باستمرار العمل على تطوير منظومة الطيران بشكل متكامل الاتحاد المصري للتأمين يستعرض جهود تعزيز التكنولوجيا الرقمية في القطاع

اخبار عسكرية

مقتل أربعة أفراد ”معارضة” في اشتباكات مع قوات الأمن بغينيا 

جماعة معارضة في غينيا
جماعة معارضة في غينيا

أفادت جماعة معارضة في غينيا، بمقتل أربعة شبان في اشتباكات مع قوات الأمن، في ذكرى استيلاء الجيش على السلطة في عام 2021.

قال أحد الأعضاء المعارضة البارزين، إن خلال الاحتفال بذكرى انقلاب السلطة، قتل ما يقرب من 4 أشخاص تتراوح أعمارهم بين 15-18 عامًا.

ويقولون إن مقتلهم يرفع عدد الأشخاص الذين قتلتهم قوات الأمن منذ يونيو 30 إلى 2022 شخصًا.

يتوافق هذا التاريخ مع تصلب المعارضة تجاه المجلس العسكري، بعد ضبط النفس الذي لوحظ في البداية بعد استيلاء الجيش على السلطة في 5 سبتمبر 2021.

ومنذ ذلك التاريخ، أصيب 108 أشخاص بالرصاص واعتقل مئات آخرون واحتجزوا تعسفيًا، حسب القوات على قيد الحياة.

حظر المجلس العسكري بقيادة العقيد مامادي دومبويا، الذي أدى اليمين الدستورية كرئيس، المظاهرات في مايو 2022.

ومع ذلك، دعت القوات الحية إلى مسيرة أمس الثلاثاء، في ذكرى الانقلاب، للمطالبة بالعودة السريعة إلى الحكم المدني.

وهم يتهمون السلطات بـ "مصادرة" السلطة، وقمع الحريات، وأخيرًا إثراء أنفسهم.

وحال انتشار كبير لقوات الأمن دون تنظيم المسيرة في كوناكري يوم الثلاثاء، وكما هو الحال مع كل دعوة للتظاهر، اندلعت اشتباكات بين مجموعات الشباب وقوات الأمن في ضواحي العاصمة.

ويقولون إن الجيش الذي أطاح بالرئيس ألفا كوندي في عام 2021 وافق، تحت ضغط دولي، على تسليم السلطة إلى المدنيين المنتخبين بحلول نهاية عام 2024، لإتاحة الوقت لإجراء إصلاحات بعيدة المدى.

وتتهم القوات الحية السلطات بأنها لم تفعل شيئًا لنقل السلطة، على العكس من ذلك، أكد لنا وزير الإدارة الإقليمية، موري كوندي، يوم الثلاثاء، أن الحكومة «متقدمة» على الجدول الزمني المتفق عليه مع المنظمة الإقليمية إيكواس لعودة المدنيين إلى قيادة هذا البلد الفقير ذي التاريخ السياسي المضطرب.

وينفي المجلس العسكري قمع الحريات.