زلزال المغرب.. استمرار عمليات البحث عن ناجين تحت الأنقاض لليوم الرابع

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
افتتاح متحف كبار قراء القرآن الكريم بمسجد مصر في العاصمة الجديدة وزير الري: سد النهضة الإثيوبي غير قانوني ومصر لن تقبل المساس بحصتها من مياه النيل القبض على صاحب معرض مطروح لإطلاقه أعيرة نارية بالبحيرة احتفالًا بانتخابات مجلس النواب رئيس الوزراء: إطلاق حزمة استثمارية لدفع القطاعات الواعدة بالاقتصاد المصري الأرصاد: منخفض جوي يؤثر على البلاد وأمطار متفاوتة الشدة حتى الثلاثاء انطلاق اجتماعات الاتحاد الأفريقي لكرة السلة بمصر بحضور وزيري الشباب والرياضة ورئيس الاتحاد الدولي شيخ الأزهر ينعي العالم المؤرخ أ. د. محمد صابر عرب: مسيرة علمية وثقافية حافلة بالعطاء ضبط مزارع بالغربية بعد جمع جراء صغيرة داخل جوال وإلقائها في مصرف مفتى الجمهورية: الفتوى أداة حماية الإنسان والقضية الفلسطينية وحصن ضد محاولات التهجير وزير الأوقاف: الفقيه الحق يوازن بين الأحكام الشرعية وواقع الناس لتحقيق اجتهاد رشيد وكيل الأزهر: الفتوى الرشيدة شريك أساسي في توجيه المجتمع ومواجهة التحديات المعاصرة الإسكان يعلن تيسيرات جديدة لسداد المستحقات المتأخرة على الوحدات العقارية حتى فبراير 2026

شئون عربية

زلزال المغرب.. استمرار عمليات البحث عن ناجين تحت الأنقاض لليوم الرابع

زلزال المغرب
زلزال المغرب

لا يزال رجال الإنقاذ يكافحون للوصول إلى القرى الجبلية النائية، التي تضررت بقوة جراء الزلزال المدمر الذي ضرب البلاد لليوم الرابع، في محاولة للعثور على أحياء تحت الركام، وإيصال المساعدات للأسر المنكوبة.

شعر سكان إقليم الحوز خلال الليل بهزة ارتدادية خفيفة، بلغت قوتها 3.8 درجة بحسب المركز الأورومتوسطي لرصد الزلازل.

وأعلنت وزارة الداخلية المغربية ارتفاع عدد ضحايا الزلزال إلى أكثر من 2862 قتيلا، بالإضافة إلى أكثر من 2562 جريحا.

مازالت السلطات تواصل جهودها لإنقاذ وإجلاء الجرحى والتكفّل بالمصابين من الضحايا، فضلا عن تعبئة كلّ الإمكانات اللازمة لمعالجة آثار الزلزال.

وانضمت فرق إنقاذ من إسبانيا وبريطانيا وقطر لجهود البحث عن الناجين من الزلزال الذي وقع في منطقة جبال الأطلس الكبير فجر السبت وبلغت قوته 7 درجات على مقياس ريختر.

حيث صعبت وصول سيارات الإسعاف والإنقاذ إلى الطرق الترابية الضيقة في تلك المناطق الجبالية، كما أن بيوت المنطقة مبنية من الطوب اللبن والأخشاب غير قادرة لتحمل الزلازل، والذي أدى لسقوط جدران البسيطة تاركا سكان القرى النائية يبحثون على أحبابهم العالقين تحت الأنقاض.