بريطانيا: الجيش الروسى يعتزم تجنيد 420 ألف موظف حكومى بحلول نهاية 2023 مما يؤثر سلبًا على الصناعة

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
السيدة انتصار السيسى تتوجه بالشكر والاعتزاز للمتطوعين فى الهلال الأحمر المصرى الحوار الوطنى يؤكد مساندته لمواقف القيادة السياسية الهادفة لحماية مصر وشعبها إتش سي تتوقع تثبيت سعر الفائدة في اجتماع البنك المركزي المصري المقبل البنك الدولي يتوقع نمو اقتصاد مصر بنسبة 4.2% خلال عام 2025 الأهلي يهزم شباب بلوزداد الجزائري 6 -1 ويعتلي صدارة مجموعته بدوري الأبطال إطلاق «تطبيق حماية المستهلك» للهواتف الذكية لسرعة حل مشكلات المواطنين سامي عبد الصادق: البنك الزراعي المصري نجح خلال الـ5 سنوات الماضية في مضاعفة حجم أعماله بنسبة 400% «الإسكان الاجتماعي»: بيع 700 ألف كراسة شروط لحجز وحدات «سكن لكل المصريين5» البورصة المصرية تخسر 7.3 مليار جنيه في ختام تعاملات الأحد الحكومة تستعد لإطلاق مبادرة تحويل السيارات للعمل بالغاز الطبيعي خلال أيام الرئيس السيسي يوجه باستمرار العمل على تطوير منظومة الطيران بشكل متكامل الاتحاد المصري للتأمين يستعرض جهود تعزيز التكنولوجيا الرقمية في القطاع

اخبار عسكرية

لندن (أ ش أ)

بريطانيا: الجيش الروسى يعتزم تجنيد 420 ألف موظف حكومى بحلول نهاية 2023 مما يؤثر سلبًا على الصناعة

الجيش الروسي
الجيش الروسي

كشفت وزارة الدفاع البريطانية أن الجيش الروسى يعتزم تجنيد 420 ألف موظف حكومي بحلول نهاية عام 2023 داخل صفوفه، ما قد يؤدى إلى تفاقم في القوى العاملة الصناعية .

وأشارت الوزارة - في تحديثها الاستخباراتي اليومي بشأن الوضع في أوكرانيا، نشرته عبر منصة (إكس)، اليوم الثلاثاء، إلى تصريح نائب رئيس مجلس الأمن الروسي ديمتري ميدفيديف، مطلع الشهر الجاري بأنه تم تجنيد 280 ألف فرد حتى الآن، مبينة أنه "مع ذلك، لا يمكن التحقق من هذه الأرقام بشكل مستقل".

وذكرت أن "التجنيد الإجباري في روسيا لا يزال يؤثر سلباً على القوى العاملة في الصناعة في حين وجد معهد إيجور جيدار للسياسة الاقتصادية أن النقص في العمالة الصناعية في روسيا وصل إلى مستوى مرتفع جديد بلغ 42% لشهر يوليو 2023، وهو أعلى بنسبة 7% عن أبريل 2023".

وتابعت الوزارة أنه على النقيض من جهود التجنيد الإلزامي في أماكن أخرى، اتخذت روسيا في قطاع تكنولوجيا المعلومات خطوات للحفاظ على القوى العاملة.

ومن المحتمل أن يسلط هذا الضوء على النقص الحاد بشكل خاص في هذا القطاع بعد مغادرة حوالي 100 ألف عامل في مجال تكنولوجيا المعلومات روسيا في عام 2022".. ووفقاً للمخابرات البريطانية، فإن هذا الأمر يظهر أن "التعبئة والتجنيد داخل روسيا قد أدى إلى تفاقم النقص في القوى العاملة غير الدفاعية.

وفي الفترة التي تسبق الانتخابات الرئاسية الروسية المقرر إجراؤها في مارس 2024، من المرجح أن تسعى السلطات الروسية إلى تجنب المزيد من قرارات التعبئة التي لا تحظى بشعبية".