مستشارة أوباما السابقة: الاتهامات ضد بايدن سياسية في المقام الأول

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
حكم قتل القطط والكلاب الضالة المؤذية حكم العمل بأنشطة مستحضرات التجميل حكم الإعتقاد بالتشاؤم .. الإفتاء تجيب العمل التطوعي وفضله أستراليا تستضيف العرض العالمى الأول للنسخة المرممة لفيلم ”خلي بالك من زوزو” 24‌‌ فيلما مصريا وعربيا في الدورة الـ‌‌45‌‌ لمهرجان القاهرة السينمائي‌‌ ‌‌ الهام شاهين: كلنا مع الرئيس السيسى.. بدون منافس وواثقين فى نجاحه سوريا: هجوم إسرائيلي على مواقع للجيش فى دير الزور النمسا تقدم دفعة جديدة من المساعدات إلى ليبيا لمواجهة تداعيات الأعاصير الرئاسة الفلسطينية: تحذر من استمرار الاستفزازات الإسرائيلية للمقدسات الإسلامية والمسيحية قوات الاحتلال الإسرائيلى تعتدى على صحفيين فى القدس بطلق ناري خفير ينهى حياة سائق بسبب عاملة

العالم

مستشارة أوباما السابقة: الاتهامات ضد بايدن سياسية في المقام الأول

بايدن
بايدن

قالت مستشارة أوباما السابقة لوري واتكينز، إن التحقيقات مع الرئيس الحالي جو بايدن لها دوافع سياسية، موضحة: "نحن في خضم الانتخابات الرئاسية وعلى أعتابها بالفعل وبايدن يترشح للانتخابات الجديدة ولا يوجد مرشح من الديموقراطيين يمكنه أن يحل محل بايدن".

وأضافت في مداخلة مع الإعلامي كمال ماضي مقدم برنامج "ملف اليوم"، عبر قناة "القاهرة الإخبارية": "الجمهوريون يريدون تشتيت بايدن بعيدا عن الإنجازات التي حققتها خلال فترة إدارته، وهناك الكثير من الإنجازات الموجودة بالفعل في مختلف المجالات، لقد بذل جهدا كبيرا وهم يحاولون أن يقولوا إنه لا توجد أي جدوى لهذه الجهود".

وتابعت: "هذه اتهامات سياسية في المقام الأول، ولا بد من التركيز على مواجهتها ولا يوجد دليل واحد على تورط بايدن في هذه الاتهامات وهذه التهم كانت خلال فترة عملي نائبا للرئيس الأسبق أوباما، ولكن الجمهورين يدعمون هذه المساعي وفي النهاية سوف يكون هناك موقف عسير أمام كيفن مكارثي ولمجلس النواب لأن حزبه بالفعل مقسم ببن ترامب وعدد من المرشحين الآخرين، والحزب الديموقراطي ليس لديه هذه الانقسامات".

وأوضحت، أن بايدن عندما ينجح لن يكون مكارثي هو المتحدث ورئيس مجلس النواب، ولابد من وضع الأمور والدوافع السياسية كافة عند تناول هذه الاتهامات.