رسائل الرئيس السيسي وماكرون لحل الأزمة في غزة (فيديو)

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
باسل رحمي: تيسير وصول الخدمات التسويقية لتعزيز قدرة المشروعات التراثية على التصدير الرئيس السيسي: ملف الصناعة سيحقق لنا نقلة.. ونعمل فى كل المجالات وزارة الصحة تكشف البروتوكول العلاجى لمتحور كورونا الجديد زيادة المعاشات شهر يناير 2025.. بدء التطبيق الأسبوع المقبل تداول 18 ألف طن و 1187 شاحنة بضائع بموانئ البحر الأحمر بنك التعمير والإسكان يشارك في رعاية الملتقى التوظيفي الثامن لمؤسسة «جوبزيلا» جوجل تطلق تطبيق Google Wallet فى مصر يناير 2025 الاحتلال الإسرائيلي يعتقل 25 فلسطينيا من الضفة الغربية إيران تعلن مقتل موظف بسفارتها في دمشق تأجيل محاكمة هدير عبد الرازق بتهمة بث مقاطع فاضحة لجلسة 28 ديسمبر ملفوفة بقطعة قماش.. العثور على رضيعة داخل كرتونة بقنا ضبط متهم بإدارة كيان تعليمي دون ترخيص في القاهرة

توك شو

رسائل الرئيس السيسي وماكرون لحل الأزمة في غزة (فيديو)

السيسي - ماكرون
السيسي - ماكرون

أكد الدكتور محمد كمال، أستاذ العلوم السياسية، أن المؤتمر الصحفي المشترك للرئيس عبدالفتاح السيسي ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، بعث رسائل سياسية مرتبطة بما يحدث في قطاع غزة، وعلى رأسها الأزمة الإنسانية الضخمة في القطاع وضرورة التعامل معها.

وشدد أستاذ العلوم السياسية، خلال استضافته مع الإعلامية عزة مصطفى مقدمة برنامج صالة التحرير المذاع على قناة صدى البلد، اليوم الأربعاء، على ضرورة وقف إطلاق النار بقطاع غزة للأغراض إنسانية.

وأشار إلى أن الرأي العام الإسرائيلي يُحمل نتنياهو مسؤولية الإخفاق الأمني والاستخباري والعسكري يوم 7 أكتوبر، متوقعا أن نهاية نتنياهو سياسيا كرئيس للوزراء بنهاية الحرب.

ولفت إلى أن هناك تخوف إسرائيلي من نتائج الاجتياح البري في غزة، مثلما حدث سابقا سواء في القطاع أو لبنان والتي كانت كارثية، موضحا أن عندما يبدأ جيش التغول داخل مدن فأنه سيكون صيدا سهلا.

وأشار إلى أن هدف إسرائيل احتلال الجزء الشمالي من غزة، مؤكدا أن الاحتلال لن ينجح في ظل تطور حركة حماس وصواريخ المقاومة التي لن تتأثر وستصل إلى العمق الإسرائيلي.

وأضاف أن الرأي العام الأوروبي والفرنسي تغير الفترة الحالية، بعدما كان أسير اللحظات الأولى لهجوم حماس يوم 7 أكتوبر الجاري، لافتا إلى أن استمرار القصف الإسرائيلي على قطاع غزة وتدمير البنية التحتية وقتل المدنيين دفع الرأي العام الأوروبي لتغيير موقفه الحاد تجاه القضية الفلسطينية.