دين
دعاء تيسير الأمور وقضاء الحاجة.. احرص عليه عقب صلاة الفجر
اسماء عبداللهيبحث كثير من الناس عن دعاء تيسير الأمور وقضاء الحاجة، في كل وقت وحين لأن حاجات الإنسان لا تنتهي والعقبات والصعاب في الحياة كثيرة ، ودعاء تيسير الأمور وقضاء الحاجة لا غنى عنه في حياتنا اليومية بسبب المصاعب والعقبات التي تواجه الإنسان ، ودعاء تيسير الأمور والرزق يعكس تعلق قلب صاحبه بالله عز وجل وحسن توكله عليه ، الأهم في دعاء تيسير الأمور والرزق وأي دعاء هو إخلاص النية لله وقوة اليقين بأن الله سوف يستجيب لك ويسهل كل ما هو صعب ، دعاء تسير الأمور وقضاء الحاجة منها ما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم في السنة النبوية والاحاديث ومنها ما لم يرد ومن أدعية تيسير الأمور ..
دعاء تيسير الأمور وقضاء الحاجة
يا حي يا قيوم، برحمتك أستغيث، أصلح لي شأني كله، ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين)، ويقال كل صباح ومساء. (اللهم لا سهل إلا ما جعلته سهلا وأنت تجعل الحزن سهلا إذا شئت).
(اللهم مالك الملك تؤتي الملك من تشاء ، وتنزع الملك ممن تشاء ، وتعز من تشاء ، وتذل من تشاء ، بيدك الخير إنك على كل شيء قدير . رحمن الدنيا والآخرة ورحيمهما ، تعطيهما من تشاء ، وتمنع منهما من تشاء ، ارحمني رحمة تغنيني بها عن رحمة من سواك).
(اللهم رب السموات السبع، ورب العرش العظيم، ربنا ورب كل شيء، أنت الظاهر فليس فوقك شيء، وأنت الباطن فليس دونك شيء، منزل التوراة، والإنجيل، والفرقان، فالق الحب والنوى، أعوذ بك من شر كل شيء أنت آخذ بناصيته، أنت الأول فليس قبلك شيء، وأنت الآخر فليس بعدك شيء، اقض عنا الدين وأغننا من الفقر).
(اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن، والعجز والكسل، والبخل والجبن، وضلع الدين، وغلبة الرجال). (حسبي الله لا إله إلا هو، عليه توكلت وهو رب العرش العظيم، سبع مرات).
(اللهم إني أعوذ بك من التردي و الهدم و الغرق و الحرق، و أعوذ بك أن يتخبطني الشيطان عند الموت، و أعوذ بك أن أموت في سبيلك مدبرا، و أعوذ بك أن أموت لديغا).
(اللهم إني أعوذ بك من الجوع، فإنه بئس الضجيع، و أعوذ بك من الخيانة فإنها بئست البطانة).(بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء، وهو السميع العليم، ثلاث مرات).
(اللهم إني أسألك العافية في الدنيا والآخرة، اللهم إني أسألك العفو والعافية في ديني ودنياي، وأهلي ومالي، اللهم استر عوراتي وآمن روعاتي، اللهم احفظني من بين يدي، ومن خلفي، وعن يميني، وعن شمالي، ومن فوقي، وأعوذ بعظمتك أن أغتال من تحتي).