مناقشة مجموعة «على حافة الأرض» لمصطفى الخطيب في بيت السناري

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
السيدة انتصار السيسى تتوجه بالشكر والاعتزاز للمتطوعين فى الهلال الأحمر المصرى الحوار الوطنى يؤكد مساندته لمواقف القيادة السياسية الهادفة لحماية مصر وشعبها إتش سي تتوقع تثبيت سعر الفائدة في اجتماع البنك المركزي المصري المقبل البنك الدولي يتوقع نمو اقتصاد مصر بنسبة 4.2% خلال عام 2025 الأهلي يهزم شباب بلوزداد الجزائري 6 -1 ويعتلي صدارة مجموعته بدوري الأبطال إطلاق «تطبيق حماية المستهلك» للهواتف الذكية لسرعة حل مشكلات المواطنين سامي عبد الصادق: البنك الزراعي المصري نجح خلال الـ5 سنوات الماضية في مضاعفة حجم أعماله بنسبة 400% «الإسكان الاجتماعي»: بيع 700 ألف كراسة شروط لحجز وحدات «سكن لكل المصريين5» البورصة المصرية تخسر 7.3 مليار جنيه في ختام تعاملات الأحد الحكومة تستعد لإطلاق مبادرة تحويل السيارات للعمل بالغاز الطبيعي خلال أيام الرئيس السيسي يوجه باستمرار العمل على تطوير منظومة الطيران بشكل متكامل الاتحاد المصري للتأمين يستعرض جهود تعزيز التكنولوجيا الرقمية في القطاع

فن وثقافة

مناقشة مجموعة «على حافة الأرض» لمصطفى الخطيب في بيت السناري

مصطفى الخطيب
مصطفى الخطيب

استضاف بيت السناري مناقشة مجموعة قصصية للمهندس مصطفى الخطيب بعنوان «على حافة الأرض» التي اشتملت على ١١قصة مختلفة.

أدار الندوة الأديب نشأت المصري في حضور لفيف من الأدباء والنقاد والشعراء منهم الناقد الأدبي د.صبري زمزم مدير تحرير الأهرام، ود. إبراهيم عوض أستاذ الأدب بكلية الآداب جامعة عين شمس، ود. وائل علي السيد أستاذ النقد الأدبي بكلية التربية جامعة عين شمس، ود. سلامة تعلب الناقد الأدبي والأديبة فايزة شرف الدين، والشاعر جمال الدين عبد العظيم، والمهندس هشام العطار، وأمل مجدي ابنة الشهيد مجدي بطل قصة «وجه الشهيد» الحقيقي.

وأشار د. إبراهيم عوض إلى لغة السرد وما بخا من شجن وعذوبة ورقة وبناء لغوي جميل، من حيث التركيبات اللغوية السلسة المتناغمة.

وأشارد. سلامة تعلب إلى استخدام الأديب لغة شاعرة بخا الاستعارات والكنايات، والإشارات الموحية، وإن بعدت عن التكثيف، وتنوع الإيقاع في المجموعة بين البطء والسرعة، صعودا وهبوطا.

ولفت د. صبري زمزم إلى تميز البناء في القصص بالعمق، مما يجعل القارئ يحتاج إلى قراءتها أكثر من مرة، وتتضح في بنائه للقصص لمسته الهندسية، ولمح إلى غلبة الحزن والشجن على معظم القصص حتى انعكس على عناوين القصص ومنها سيناريو للحزن، ووجه الشهيد والمنفى، وغاز مسيل للدموع، وسيطرة المرض والموت والفراق والهجر والقتل على معظم القصص، ولكن خرجت قصة كش ملك عن هذا الإطار الحزين إلى روح المرح والمغامرة التي كان بطلها طفلا مغامرا بلهب الشطرنج مع أحد أبطال اللعبة البارعين بل ويتفوق عليه ويكسب الرهان.