كأس آسيا.. النهائي العربي الثالث بعد 1996 و2007

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
بايدن: مذكرات التوقيف الصادرة عن الجنائية الدولية بحق القادة الإسرائيليين ”مشينة” العراق يطلب عقد دورة غير عادية لـ مجلس الجامعة العربية لمواجهة التهديدات الإسرائيلية شريف توفيق مديرًا عامًا لخدمة العملاء بالشركة القابضة مصر للطيران ضبط تشكيل عصابي بالقاهرة لنصبه على المواطنين بدعوى التنقيب عن الأثار مسئولو ”الإسكان” يتابعون مشروعات الكهرباء والمحطات بمدن شمال الصعيد أجهزة المدن الجديدة تواصل رفع كفاءة المسطحات الخضراء الإسكان: طرح محال تجارية وصيدلية ومخبز وورش حرفية للبيع بمدينة برج العرب الجديدة حكم المال المستحق عند فسخ المضاربة وكيفية حسابه؟ الإفتاء تُجيب بالفيديو.. التأمين الصحي الشامل.. مستقبل صحة مصر وزيرة البيئة: مصر تعمل على خلق المناخ الداعم للقطاع الخاص في تنفيذ مشروعات ربط المناخ بالتنوع البيولوجي وزير الخارجية يلتقي مع كتيبة الشرطة المصرية المشاركة في مهام حفظ السلام بجمهورية الكونجو الديمقراطية الصحة: ضح 123 ألف جرعة من لقاح الإنفلونزا بالوحدات والمراكز الصحية

رياضة

كأس آسيا.. النهائي العربي الثالث بعد 1996 و2007

كأس آسيا
كأس آسيا

سيكون نهائي كأس آسيا لكرة القدم السبت بين الأردن وقطر المضيفة وحاملة اللقب، الثالث بين منتخبين عربيين في تاريخ المسابقة بعد نسختي 1996 و2007.

صحيح أن البطولة انطلقت عام 1956، إلا أن المشاركة العربية الأولى تحققت عام 1972 مع العراق والكويت اللذين كانا أول منتخبين عربيين يتأهلان إلى الأدوار الاقصائية في 1976، عندما خسرت الكويت النهائي أمام إيران.

الفرصة الأولى لمواجهة عربية في النهائي أهدرتها الكويت في 1984، عندما خسرت في نصف النهائي أمام الصين وفرصة مواجهة السعودية التي أحرزت اللقب أمام التنين الأحمر.

لكن في نسخة الإمارات 1996، سلكت المضيفة نحو اللقاء الحاسم، قبل أن يتوقف قطارها أمام السعودية التي حسمت المواجهة بقيادة يوسف الثنيان بركلات الترجيح، بعد تعادل سلبي على استاد الشيخ زايد في أبوظبي.

انتظر العرب حتى 2007 لمشاهدة نزال جديد حسمه "السفاح" العراقي يونس محمود، عندما سجّل برأسه هدف الفوز على السعودية في الدقيقة 72 في جاكرتا.

لم يكن السيناريو وارداً في النسخ التالية، رغم تتويج قطر عام 2019 في الإمارات.

وفي النسخة الحالية، بدا أن المشهد سيتكرّر مع إقصاء ستة منتخبات عربية من أصل ثمانية في دور الـ16.

لكن الناجيين الوحيدين أكملا المشوار حتى المباراة النهائية، الأردن بتخطيه العراق، طاجيكستان وكوريا الجنوبية، وقطر بإقصائها فلسطين، أوزبكستان وإيران.

كما سيكون متاحاً في هذا النهائي، أن يصبح المغربي الحسين عموتة ثاني مدرب عربي يحرز اللقب، بحال نجح بتخطي قطر التي يشرف عليها الاسباني "تينتين" ماركيز لوبيز.

وينفرد السعودي خليل الزياني بهذا الانجاز عندما قاده بلاده إلى لقب 1984.