«بحوث القطن»: زراعة 70 ألف فدان أصناف تجارية هذا العام

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
أوسكار بوينتي يسلط الضوء على أهمية عمل مجالس المدن على تعزيز التنقل المستدام وتقليل الانبعاثات الأراضي البريطانية مؤمنة من الإقترابات الروسية الحكومة الاسبانية تعين نائب مستشار إقليم الباسك لويس بيدرو ماركو دي لا بينيا رئيسًا جديدًا لإقليم أديف بفضل السياحة والهجرة.. بنك إسبانيا يرفع النمو بمقدار نصف نقطة هذا العام إلى 2.8% ”الوزراء الاسباني”: مكافحة الخدع وتسجيل وسائل الإعلام وزيادة السيطرة على المناصب العامة ”مفاتيح خطة العمل من أجل الديمقراطية” كيفية بناء أساس مالي قوي الفرق بين البيتكوين والعملات البديلة اللجنة العليا للحج والعمرة: 5 ملايين جنيه ضمانات مالية للشركات المنظمة للعمرة هذا العام ”ميتا” تحظر وسائل الإعلام الحكومية الروسية على منصاتها عالميًا مدير متحف آثار الوادي الجديد: لدينا آثار وتماثيل فريدة تعود لفترة ما قبل التاريخ حتى العصر الحديث الأرصاد الجوية العالمية: طبقة الأوزون على طريق التعافي رغم ثوران بركان مدمر جنوب المحيط الهادئ معرض ”توب ريزا” العالمي في فرنسا يفتح أبوابه للمتخصصين في السياحة بمشاركة مصر

توك شو

«بحوث القطن»: زراعة 70 ألف فدان أصناف تجارية هذا العام

زراعة القطن
زراعة القطن

قال الدكتور وليد يحيي، وكيل معهد بحوث القطن للإنتاج، إنّ وزير الزراعة واستصلاح الأراضي يصدر قرارين وزاريين سنويا، يتمثل القرار الأول في السياسة الصنفية، الذي ينظم عملية توزيع زراعة أصناف القطن المصرية الموجودة بالخريطة الصنفية على محافظات مصر، بينما يتمثل القرار الثاني في تحديد المناطق التي يتم زراعة التقاوي اللازمة بها والمساحات المطلوبة بهدف الحصول على كمية التقاوي اللازمة لزراعة المساحات المستهدفة في العام التالي.

وأضاف «يحيي»، خلال لقائه ببرنامج «صباح الخير يا مصر»، المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، أنّ المساحة القطنية المزروعة على مستوى جمهورية مصر العربية تبلغ 310 آلاف فدان، مشيرا إلى أنّ 20% من إجمالي هذه المساحة تخصص لزراعة تقاوي السلالات الجديدة والتقاوي المنتقاة، كما أنّ هذا العام تشهد مصر زراعة 70 ألف فدان مقسمين على 7 أصناف من الأصناف التجارية الموجودة على الخريطة الصنفية.

وتابع وكيل معهد بحوث القطن للإنتاج، أنّ معهد بحوث القطن للإنتاج يعمل على إنتاج برامج تربية وتهجين للأصناف القطنية الجديدة لمسايرة التغيرات المناخية، وبالتالي تستطيع تحمل التغيرات المناخية كارتفاع قيم الحرارة خلال موسم الصيف.