وزيرة التضامن تصدر قرارًا باستمرار إيقاف منح التراخيص لـ” دور الأيتام ” لمدة عام

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
البنك العربى الافريقى الدولى يطلق تطبيق Business Online Banking للشركات البحرين وسلطنة عمان تبحثان تعزيز التعاون الثنائي ”قوى النواب” توافق على صندوق تمويل التدريب ومجلس تنمية المهارات بقانون العمل الرئيس الصيني: لا تضارب في المصالح أو صراعات بين الصين والاتحاد الأوروبى الاتحاد المصري يعلن برنامج فيفا لتأهيل وتطوير وكلاء كرة القدم وزﯾـﺮ البترول يشارك فى افتتاح مؤتمر التعدين الدولى بالرياض مطار القاهرة يطلق برنامجا تدريبيا حول نظم الإدارة المتكاملة تذكرتي تعلن فتح باب الحجز لمباراة المصري وبلاك بولز في الكونفدرالية رويترز: حماس أعطت الضوء الأخضر لاتفاق وقف إطلاق النار فى غزة وزير الاستثمار يلتقى رئيسي شركتي بروميتون تاير مصر وCNRC الصينية البورصة المصرية تربح 32.6 مليار جنيه في ختام تعاملات الأربعاء وكالة الطاقة الدولية تخفض توقعاتها لزيادة إمدادات النفط في 2025

أخبار

وزيرة التضامن تصدر قرارًا باستمرار إيقاف منح التراخيص لـ” دور الأيتام ” لمدة عام

وزيرة التضامن
وزيرة التضامن

أصدرت د. مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي، قراراً باستمرار إيقاف منح التراخيص لدور الإيواء " دور الأيتام"، وذلك لمدة عام يبدأ من 16 ديسمبر 2024.

وتتجه وزارة التضامن الاجتماعي نحو الرعاية البديلة والانتقال إلي اللامأسسة، وذلك من خلال تحول الرعاية المؤسسية إلى الرعاية الأسرية وشبه الأسرية من خلال التوسع في مشروع الأسر البديلة والبيوت الصغيرة.

كما تتمثل استراتيجية الوزارة في إعادة دمج الأطفال معلومي النسب بدور رعاية الأطفال المحرومين من الرعاية الأسرية داخل الأسر الطبيعية أو أسرهم الممتدة.

الجدير بالذكر أنه في عام 2014 كان عدد مؤسسات دور رعاية الأيتام ما يقرب من 580 دار رعاية وقد تقلص العدد في عام 2024 إلى 482 دار رعاية تنقسم إلى " مؤسسات رعاية - حضانات إيوائية - بيوت صغيرة"، كما كان في عام 2014 عدد الأبناء داخل دور الرعاية ما يقرب من 14 ألف ابن وابنة، وفي عام 2024 كان عدد الأبناء 9019 ألف ابن وابنة.

كما بلغ عدد الأطفال المكفولين داخل أسر بديلة كافلة في عام 2014 ما يقرب من 7 آلاف طفل وطفلة، والآن بلغ عدد الأطفال المكفولة داخل أسر بديلة أكثر من 12 ألف طفل، وهذا يؤكد رؤية الوزارة نحو التحول من دور الرعاية إلى الرعاية البديلة من خلال التقليل من دور الرعاية والتوسع في مشروع الأسر البديلة الكافلة.