6 فبراير إعادة المرافعة في تبعية مستشفي جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا للتعليم العالى

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
الداخلية تضبط بؤر إجرامية كبيرة ومصرع عنصر شديد الخطورة استشاري أمراض معدية يحذر من شدة أعراض الإنفلونزا الجديدة المحكمة الدستورية العليا تؤكد دستورية رسم تنفيذ الأحكام القضائية جيش الاحتلال الإسرائيلي يتوغل مجددًا في مناطق ريف دمشق جامعة سوهاج تطلق الأسبوع البيئي التاسع لتعزيز الوعي والاستدامة وزير الكهرباء: دعم توطين الصناعة والمهمات الكهربائية يسهم في التنمية خالد جلال يشيد بتألق منى زكي في فيلم ”الست” تحت رعاية الرئيس السيسي.. انطلاق النسخة الـ32 من المسابقة العالمية للقرآن الكريم بمسجد مصر مصر وتركيا تبحثان تعزيز العلاقات الثنائية وآفاق التعاون المشترك الأمن يكشف ملابسات اختفاء فتاة الشرقية ويؤكد سلامتها بمطروح الداخلية تُطلق شهادة المخالفات المرورية إلكترونيًا ضمن ”مرور بلا أوراق” الجيش الأوكراني يعلن حصيلة خسائر القوات الروسية منذ بداية الحرب

حوادث

6 فبراير إعادة المرافعة في تبعية مستشفي جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا للتعليم العالى

مجلس الدولة
مجلس الدولة

قررت محكمة القضاء الادارى ،بمجلس الدولة ،اليوم الاربعاء ، اعادة المرافعة فى الدعوى المقامة من يحيي عبد المجيد،المحامى ،والتي يطالب فيها بوقف قرار وزارة الصحة بعدم تبعية مستشفي جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا (سعاد كفافي) لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي أو لوزارة الصحة بجلسة 6 فبراير المقبل .

وقال عبد المجيد في دعواه ،ان قرار غلق المستشفي من وزارة الصحة بدعوي أنها بدون تراخيص،جاء مجحفا، رغم مرور ٢٠ عاما علي إنشائها وعملها كمستشفي جامعي وفق القانون الذي يلزم الجامعات الخاصة لتدريس الطب البشري بانشاء مستشفي جامعي لتعليم وتدريب الطلبة تحت اشراف المجلس الاعلي للجامعات.

وتابع ،بأن الجامعة فضلت منذ بداية الأزمة شرح وجهة نظرها للمسئولين لكنها لم تجد آذانا صاغية ففضلت الصمت، والالتزام بالقانون واللجوء الى القضاء العادل بدعوي تطالب فيها بتطبيق الحكم القضائي الصادر لصالحها في ٢٠٠١ الذي يلزم وزارة التعليم العالي بالسماح للجامعة بتدريس الطب البشري، والزام نقابة الأطباء بقيد الخريجين، وذلك بعد أن التزمت الجامعة بانشاء مستشفي جامعي حسب اشتراطات القانون..

كما أنه قدم المستندات الدالة علي تبعية بالمستشفي لكلية الطب البشري بالجامعة.