شئون عربية
تحذير من إنفجار الأوضاع في السجون الإسرائيلية
كتبت: أميرة ناصرقال مجدي سالم مقرر مفوضية الشهداء والأسرى والجرحى بحركة فتح لجريدة الدفاع العربي إنه يحذرمن انفجار الأوضاع داخل السجون الاسرائيلية التي تعيش حالة حرب منء مطلع العام الحالي . نتيجة استشهاد الأسير فارس بارود في السادس من فبراير الشهر المنصرم ونتيجة زرع وتركيب أجهزة تشويش ومراقبة داخل الأقسام والغرف والتي تبث اشعاعات مسرطنة تشوي أدمغة الأسرى الفلسطينيين وتشكل خطر حقيقي على حياتهم .
وحول ماجرى فجر ليلة الاثنين قال سالم ان هذا الحدث ناتج عن الممارسات القمعية بحق الأسرى صباح مساء ونتج هذا الحادث نتيجة اقتحان وحدات القمع لسجن النقب في قسم 4 ونتيجة للتصعيد الاسرائيلي الغير مبرر قام الأسرى بالعراك مع ادارة السجن من قبل أسرى حركة حماس مما أدى ابى عملية الطعن ردا على السلوك الهمجي البرري من وحظات القمع الاسرائيلية .
وحول توقيت هذا الأعتداء وتداعياته قال سالم الباحث والخبير في شؤون الأسرى ان توقيت الحدث كان متوقع نتيجة الأوضاع الملتهبة والمنفجرة داخل السجون لا سيما بعد ما حدث الأسبوع الماضي من اقتحام لسجن النقب وحرق غرف الأسرى وتصاعد ألسنة اللهب منها وحرق مقتنيات الأسرى وتعذيبهم ونقلهم لسجون أخرى لاستكنال نصب الاجهزة المسرطنة . وفيما يتعلق بالحادث قال سالم ان هذا الحادث فردي لأسرى من حركة حماس على اعتبار ان الحركة الأسيرة قبل شهر رفعت مستوى المواجهة مع ادارة مصلحة السجون ورفع الغطاء والتمثيل التنظيمي عن الأسرى وحل الهيئات التنظيمية بعد قرارات وزير الأمن الداخلي الاسرائيلي جلعاد أردان .
وحذر سالم من حالة الأستفراد بالأسرى بعد الأعتظاء عليهم فجر اليوم واصابة 25 أسير فلسطيني نقل منهم 15 أسير الى مستشفى سوروكا في ظل وجود أسير بحالة خطيرة ومن تم تجميع الأسرى في الساحات مكبلين بالبرد القارس والشديد بواقع 240 أسير في قسم 2و4و7.حذر الدكتور مجدي سالم مقرر مفوضية الشهداء والأسرى والجرحى بحركة فتح من انفجار الأوضاع داخل السجون الاسرائيلية التي تعيش حالة حرب منء مطلع العام الحالي . نتيجة استشهاد الأسير فارس بارود في السادس من فبراير الشهر المنصرم ونتيجة زرع وتركيب أجهزة تشويش ومراقبة داخل الأقسام والغرف والتي تبث اشعاعات مسرطنة تشوي أدمغة الأسرى الفلسطينيين وتشكل خطر حقيقي على حياتهم .
وحول ماجرى فجر ليلة الاثنين قال سالم ان هذا الحدث ناتج عن الممارسات القمعية بحق الأسرى صباح مساء ونتج هذا الحادث نتيجة اقتحان وحدات القمع لسجن النقب في قسم 4 ونتيجة للتصعيد الاسرائيلي الغير مبرر قام الأسرى بالعراك مع ادارة السجن من قبل أسرى حركة حماس مما أدى ابى عملية الطعن ردا على السلوك الهمجي البرري من وحظات القمع الاسرائيلية .
وحول توقيت هذا الأعتداء وتداعياته قال سالم الباحث والخبير في شؤون الأسرى ان توقيت الحدث كان متوقع نتيجة الأوضاع الملتهبة والمنفجرة داخل السجون لا سيما بعد ما حدث الأسبوع الماضي من اقتحام لسجن النقب وحرق غرف الأسرى وتصاعد ألسنة اللهب منها وحرق مقتنيات الأسرى وتعذيبهم ونقلهم لسجون أخرى لاستكنال نصب الاجهزة المسرطنة . وفيما يتعلق بالحادث قال سالم ان هذا الحادث فردي لأسرى من حركة حماس على اعتبار ان الحركة الأسيرة قبل شهر رفعت مستوى المواجهة مع ادارة مصلحة السجون ورفع الغطاء والتمثيل التنظيمي عن الأسرى وحل الهيئات التنظيمية بعد قرارات وزير الأمن الداخلي الاسرائيلي جلعاد أردان .
وحذر سالم من حالة الأستفراد بالأسرى بعد الأعتظاء عليهم فجر اليوم واصابة 25 أسير فلسطيني نقل منهم 15 أسير الى مستشفى سوروكا في ظل وجود أسير بحالة خطيرة ومن تم تجميع الأسرى في الساحات مكبلين بالبرد القارس والشديد بواقع 240 أسير.