برلمانيون : كلمة ”السيسي” في الأمم المتحدة قدمت حلا شاملا لصراعات المنطقة
جريدة الدفاع العربي
جريدة الدفاع العربي
رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
وزير الخارجية والهجرة يجتمع بقطاع الأمريكتين بالوزارة وزير الأوقاف يزور ماسبيرو لتدشين كرسي الإمام الليث بن سعد قطار «ديسيرو» السريع.. نقلة نوعية في مجال النقل بالسكك الحديدية المصرية ​استشهاد طفل فلسطيني برصاص الاحتلال شرق غزة الأمم المتحدة: توثيق 54 اعتداءً على المرافق الصحية في الضفة منذ يناير الماضي مخاطر وفوائد الصيام لمرضى القلب.. ونصائح للحفاظ على الحياة محافظ قنا: تطبيق القانون في ملف التصالح وإزالة التعديات خلاف ومقاطعة.. محمد سامى يُثير الجدل بعد تصريحاته حول محمد رمضان أحمد حاتم يكشف عن أجره في فيلم أوقات فراغ إخلاء سبيل سائق سيارة المدارس بواقعة كمبوند الفردوس بأكتوبر حقيقة استقالة أحمد دياب من رئاسة رابطة الأندية إصابة شخص في انفجار أسطوانة بوتاجاز داخل شقةٍ بالإسكندرية

سياسة

0

برلمانيون : كلمة ”السيسي” في الأمم المتحدة قدمت حلا شاملا لصراعات المنطقة

الرئيس السيسى
الرئيس السيسى
الرئيس السيسى

علق عدد من البرلمانيين المصريين على كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسى امام الجمعية العامة الأمم المتحدة فى دورتها الثانية والسبعين، والتى تناول فيها الوضع الراهن في منطقة الشرق الأوسط برؤية شاملة تطرح عدد من الحلول لاهم القضايا ،وعلى رأسها القضية الفلسطينية .

من جانبه قال اللواء سعد الجمال، رئيس لجنة الشئون العربية بمجلس النواب: :ان الرئيس قدم فى كلمة مصر أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة فى رؤية اقليمية ودولية شاملة تضمنت ”روشتة” لعلاج الأزمات والصراعات العسكرية والسياسية والاقتصادية التى تهدد النظام العالمى.

وأضاف الجمال،لقد لخصها الرئيس فى خمسة مبادئ وأطر أساسية أولها احترام سيادة الدولة الوطنية ودعم مؤسساتها وجيوشها ووحدة أراضيها فى كل أنحاء العالم بدلا من محاولات تفتيتها وشرذمتها وأن الحل السياسى للأزمة السورية هو المخرج الوحيد منها وفقاً لإرادة الشعب السورى ذاته، وأن التوافق فى ليبيا على الأسس والاعتبارات الاممية (اتفاق الصخيرات) هو الحل لتوحد الرؤى والحفاظ على الدولة وينطبق ذلك على العراق واليمن وسائر مناطق  النزاعات”.

وتابع ”الجمال” أن القضية الفلسطينية أقدم الجروح فى الأمة العربية قد آن الآوان لعلاجها وحلها، من خلال تقبل العيش مع الآخر وضرورة انتهاز الفرص المتاحة الآن للسلام وإعلان الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية وتكتيف الأذرع أمام التطرف والإرهاب.