برلمانيون : كلمة ”السيسي” في الأمم المتحدة قدمت حلا شاملا لصراعات المنطقة

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
وزير الاستثمار: نوفر مناخ استثماري تنافسى والبيئة المؤسسية والتشريعية الداعمة رئيس الوزراء يشهد افتتاح المدرسة الرسمية الدولية IPS التعليم العالي يشهد توقيع خطاب نوايا بين جامعة المستقبل وايست إنجليا البريطانية رئيس الوزراء يفتتح معرض الوادي الجديد الزراعي وزير الصحة يستقبل السيدة الأولى بجمهورية كولومبيا  وزير الخارجية والهجرة يتلقي اتصالاً هاتفياً من وزير خارجية إيران وزير الثقافة ومحافظ القاهرة يفتتحان مكتبة ”اقرأ نون السحار” بمدينة نصر وزير الإسكان ومحافظ دمياط يسلمان عقود وحدات ”سكن لكل المصريين”بمركز ”شطا” أبو الغيط يفتتح الأسبوع العربي للتنمية المستدامة في نسخته الخامسة.. الأحد قائمة غيابات الأهلي قبل مواجهة الاتحاد السكندري بالتزامن مع العيد القومى.. سلطنة عُمان تواصل تحقيق إنجازات التنمية الشاملة نصائح للحفاظ على بطارية هاتفك أثناء السفر

سياسة

0

برلمانيون : كلمة ”السيسي” في الأمم المتحدة قدمت حلا شاملا لصراعات المنطقة

الرئيس السيسى
الرئيس السيسى

علق عدد من البرلمانيين المصريين على كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسى امام الجمعية العامة الأمم المتحدة فى دورتها الثانية والسبعين، والتى تناول فيها الوضع الراهن في منطقة الشرق الأوسط برؤية شاملة تطرح عدد من الحلول لاهم القضايا ،وعلى رأسها القضية الفلسطينية .

من جانبه قال اللواء سعد الجمال، رئيس لجنة الشئون العربية بمجلس النواب: :ان الرئيس قدم فى كلمة مصر أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة فى رؤية اقليمية ودولية شاملة تضمنت ”روشتة” لعلاج الأزمات والصراعات العسكرية والسياسية والاقتصادية التى تهدد النظام العالمى.

وأضاف الجمال،لقد لخصها الرئيس فى خمسة مبادئ وأطر أساسية أولها احترام سيادة الدولة الوطنية ودعم مؤسساتها وجيوشها ووحدة أراضيها فى كل أنحاء العالم بدلا من محاولات تفتيتها وشرذمتها وأن الحل السياسى للأزمة السورية هو المخرج الوحيد منها وفقاً لإرادة الشعب السورى ذاته، وأن التوافق فى ليبيا على الأسس والاعتبارات الاممية (اتفاق الصخيرات) هو الحل لتوحد الرؤى والحفاظ على الدولة وينطبق ذلك على العراق واليمن وسائر مناطق  النزاعات”.

وتابع ”الجمال” أن القضية الفلسطينية أقدم الجروح فى الأمة العربية قد آن الآوان لعلاجها وحلها، من خلال تقبل العيش مع الآخر وضرورة انتهاز الفرص المتاحة الآن للسلام وإعلان الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية وتكتيف الأذرع أمام التطرف والإرهاب.