برلمانيون : كلمة ”السيسي” في الأمم المتحدة قدمت حلا شاملا لصراعات المنطقة

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
محافظ المنوفية يتابع سير العمل وتسجيل الملفات بملف التصالح تنفيذاً لتوجيهات محافظ المنوفية تذليل كافة العقبات لإنجاز عملية التصالح تصادم سيارة بأحد الأعمدة الكهربائية بطريق شبين الكوم / قويسنا التابع للوحدة المحلية بالمصيلحة وزير التعليم العالي يشهد توقيع شراكة بين جامعة الغردقة وعدد من المنشآت السياحية والتعليمية مصر ترحب بتوقيع إعلان المبادئ بين جمهورية الكونجو الديمقراطية وجمهورية رواندا وزير الزراعة يوجه بخفض تكاليف معدات الحصاد لمزارعي القمح.. تفاصيل ضبط 11 طن دقيق مدعم قبل بيعها في السوق السوداء بروتوكول تعاون قضائي بين الدستورية العليا والمحكمة الدستورية التركية سارة سلامة تخطف الأنظار في أحدث ظهور لها غدًا.. انطلاق المؤتمر الدولي لأصول الدين والدعوة بالمنصورة حول جهود الأزهر في النهضة العلمية محافظ القاهرة يشرف على أعمال إزالة سوق الزلزال بحى المقطم الروضة الشريفة تستقبل أكثر من 13 مليون زائر للصلاة خلال عام

سياسة

0

برلمانيون : كلمة ”السيسي” في الأمم المتحدة قدمت حلا شاملا لصراعات المنطقة

الرئيس السيسى
الرئيس السيسى

علق عدد من البرلمانيين المصريين على كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسى امام الجمعية العامة الأمم المتحدة فى دورتها الثانية والسبعين، والتى تناول فيها الوضع الراهن في منطقة الشرق الأوسط برؤية شاملة تطرح عدد من الحلول لاهم القضايا ،وعلى رأسها القضية الفلسطينية .

من جانبه قال اللواء سعد الجمال، رئيس لجنة الشئون العربية بمجلس النواب: :ان الرئيس قدم فى كلمة مصر أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة فى رؤية اقليمية ودولية شاملة تضمنت ”روشتة” لعلاج الأزمات والصراعات العسكرية والسياسية والاقتصادية التى تهدد النظام العالمى.

وأضاف الجمال،لقد لخصها الرئيس فى خمسة مبادئ وأطر أساسية أولها احترام سيادة الدولة الوطنية ودعم مؤسساتها وجيوشها ووحدة أراضيها فى كل أنحاء العالم بدلا من محاولات تفتيتها وشرذمتها وأن الحل السياسى للأزمة السورية هو المخرج الوحيد منها وفقاً لإرادة الشعب السورى ذاته، وأن التوافق فى ليبيا على الأسس والاعتبارات الاممية (اتفاق الصخيرات) هو الحل لتوحد الرؤى والحفاظ على الدولة وينطبق ذلك على العراق واليمن وسائر مناطق  النزاعات”.

وتابع ”الجمال” أن القضية الفلسطينية أقدم الجروح فى الأمة العربية قد آن الآوان لعلاجها وحلها، من خلال تقبل العيش مع الآخر وضرورة انتهاز الفرص المتاحة الآن للسلام وإعلان الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية وتكتيف الأذرع أمام التطرف والإرهاب.