جميلة بوحيرد عن انضمامها للحوار الجزائري: لن أكون جزء من مجموعة أشخاص تخدم السلطة

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
حامد حمدان نجم بتروجيت يثير اهتمام الأندية القطرية والزمالك يترقب الصفقة الشتوية إليسا تعلن عن حفلها الغنائي في قبة رادس بتونس 28 ديسمبر بعد غياب 6 سنوات الأرصاد: طقس معتدل نهارًا وبارد ليلًا مع فرص أمطار متفرقة على عدة مناطق دار الإفتاء تحذر من ممارسة “البشعة”: مخالفة للشريعة والعقل الإنساني وفاة الطبيب مصطفي البكل في المنوفية.. رمز للخير والأخلاق الحسنة عمرو الشلمة: الحزمة الثانية من التسهيلات الضريبية تعزز الثقة وتفتح آفاقًا جديدة للاستثمار في مصر مصطفى بكري: تشكيل حكومة جديدة بعد يناير بمواصفات تراعي مصالح الشعب المجلس القومي للأشخاص ذوي الإعاقة: قانون 10 لسنة 2018 يمنح الحقوق والتيسيرات ويعزز التمكين عمرو أديب: وفاة الطفل يوسف محمد في بطولة السباحة «قمة الإهمال» وتستدعي إجراءات صارمة خبير سياسي: إعادة الانتخابات في بعض الدوائر تؤكد حرص مصر على نزاهة وشفافية العملية الانتخابية حمد موسى: مجموعة مصر في تصفيات كأس العالم صعبة وتضم منتخبات قوية حاتم الطرابلسي ينتقد أرني سلوت ويطالب بالاحترام لمكانة محمد صلاح في ليفربول

شئون عربية

جميلة بوحيرد عن انضمامها للحوار الجزائري: لن أكون جزء من مجموعة أشخاص تخدم السلطة

جميلة بوحيرد
جميلة بوحيرد

أصدرت المجاهدة الجزائرية، جميلة بوحيرد، بيان رسمي، نفت فيه ما تردد عن انضمامها الى لجنة الحوار المدني بالجزائر والذي يجمع بين الحراك الشعبي والسلطة الحاكمة من أجل التنسيق للمرحلة المقبلة.

وقالت بوحيرد في بيانها: «علمت باستغراب وجود اسمها على قائمة الأشخاص المسؤولين عن تنظيم حوار بين السلطة والحراك الشعبي، ولم يطلب أحد رأيي ولم أعط موافقتي لأي أحد، لا يمكنني أن أكون جزءًا من مجموعة من الأشخاص خدم بعضهم السلطة».

وكانت هيئة الحوار للخروج من الأزمة السياسية في الجزائر قد أعلنت في وقت سابق، دعوة المجاهدة «بوحيرد» بطلة حرب التحرير الجزائرية للانضمام الى لجنة الحوار الجزائري، برفقة 22 شخصية أخرى لدعم سبل الحوار الوطني بين الحراك الشعبي والسلطة الحاكمة.

ويعد بيان المناضلة الجزائرية تهكم واضح واعلان صريح لرفضها الانضمام للجنة الحوار، في ظل تواجد أشخاص سبق وأن خدمت السلطة من قبل، على حد قولها.

يذكر ان آخر ظهور للمناضلة الجزائرية، «بوحيرد» كان في مارس الماضي عند مشاركتها الثوار في الانتفاضة الشعبية ضد ترشح الرئيس المعزول عبد العزيز بوتفليقة.