رياضة
”كابوس” الحراس يفتح الباب للتواجد مع الفراعنة في أفريقيا
ابراهيم سعدعاد الحارس الدولي المعتزل "عصام الحضرى" ليطرح فكرة عودته لصفوف مصر مجددا، بعد أن اعتزل فور انتهاء كأس العالم ٢٠١٨.
وجرت عدة تقارير، تؤكدة نية الحارس بالعودة لعرين المنتخب الوطني خلال العام ٢٠١٩ مختتما مشواره فعليا بارص الوطن، رغم عمره ٤٦ عاما.
يرغب في العودة بعد أن حدث التالي:
إخفاق محمد الشناوي مع الأهلي بدوري أبطال أفريقيا والبطولة العربية والدوري، رغم أنه كان مان اوف ذا ماتش وبديله بمونديال روسيا ٢٠١٨.
فشل كبير للموهوب "أحمد الشناوي" قبل وبعد الإصابة لم يثبت أحقيته بعرين منتخب مصر، وفشل بالعودة إلى مستواه مع بيراميدز.
كان هذا ثنائي أعادا الأسد من قفصه ليزأر أنا هنا.
أما عن الثنائي المنتظر وجوده لإخماد نيران نبض الأسد، وترطيم أنيابه هما جنش وعواد.
محمود جنش بعقد ال٣٠، الأقرب بقوة لحراسة عرين المنتخب، بعدما تنازل الشناوي عن مستواه، وظل جنش يقظا كأفضل حارس يدخل أقل عدد من الأهداف به بالدوري والكأس وأفريقيا.
الثاني "محمد عواد" القلب نابض سابقا للإسماعيلي، والحالي مع الوحدة السعودي، تألق لافت بدوري زين، ويعد الأقرب ليكون الحارس الثاني.
لماذا نقبل عودة الحضري؟
للتالي فقط.
أربع بطولات كأس أمم أفريقيا، خمس نهائيات ومرة واحدة وصيفا، بطلا أعوام ٩٨ و٢٠٠٦ و٢٠٠٨ و٢٠١٠، وصيفا عام ٢٠١٧.
أفضل حارس بأفريقيا خلال أعوام ٢٠٠٦ و٢٠٠٨ و٢٠١٠.
حقق البطولة العربية ٢٠٠٧.
قاد مصر لنهائيات كأس العالم ٢٠١٨ .
توج برقم تاريخي كأكبر حارس يشارك بالمونديال العالمي، بعمر ٤٦ عما.
خاض مع مصر قرابة ١٦٠ مباراة، خلال ٢٠ عاما بقميص المنتخب الأول والأولمبى والشباب، وجميع الفئات.