حزب الجيل يُشيد بإجراء حوار مجتمعي لمشروعات قوانين الأسرة والأحوال الشخصية

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
طرح البرومو الرسمي لفيلم ”خريطة رأس السنة” استعدادًا لعرضه في دور السينما علاج «ألفا» الجديد يظهر نتائج واعدة لمرضى سرطان الغدة الدرقية المقاوم لليود المشع ألم عرق النسا.. 4 خطوات وقائية لتقليل الألم وتحسين جودة حياتك تنميل القدم.. 7 علاجات منزلية طبيعية لتخفيف الألم والوخز إيمان العاصي تثير الجدل: “ليه التبني حرام؟” على مواقع التواصل الاجتماعي لجيزة تتعاون مع رابيت موبيلتي لإطلاق خدمات التنقل الأخضر وتقديم رحلات مجانية للمواطنين جوتيريش في يوم حقوق الإنسان: لا ينبغي أن تأتي حقوق الإنسان في المرتبة الثانية بعد الربح أو السلطة غضب محمد صلاح يتصاعد داخل ليفربول بسبب “التفضيل لفيرتز”.. وتصريحات نارية ضد سلوت بيراميدز يصل الدوحة للمشاركة في كأس الإنتركونتيننتال.. استعدادات قوية لنصف النهائي الهيئة الوطنية للانتخابات: 80 شكوى في اليوم الأول.. وبنداري يشيد بدور المرأة في المشاركة السياسية ضبط شخص بحوزته أموال لتوجيه الناخبين في دائرة حوش عيسى بالبحيرة الإدارية العليا تحيل 37 طعنًا انتخابيًا لمحكمة النقض لعدم الاختصاص

سياسة

حزب الجيل يُشيد بإجراء حوار مجتمعي لمشروعات قوانين الأسرة والأحوال الشخصية

حزب الجيل
حزب الجيل

أشاد الدكتور حسن هجرس، عضو الهيئة العليا لحزب الجيل الديمقراطي وأمين عام الحزب بالدقهلية، عضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، بتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي، خلال اطلاعه على تطورات الانتهاء من صياغة مشروعات القوانين المتعلقة بالأسرة، ومن بينها قانون الأحوال الشخصية للمواطنين المسيحيين، الذي يمثل أول قانون متكامل وموحد ومفصل في هذا الخصوص.

وقال "هجرس" في تصريحات له، إن قوانين الأسرة من القوانين الحيوية التي تمثل أهمية كبيرة للمواطنين بمختلف توجهاتهم وفئاتهم، منوها إلى أهمية أن تتدارك تلك القوانين المشاكل أو التحديات التي كانت فى القوانين الحالية.

وأشاد عضو حزب الجيل بقانون الأحوال الشخصية الجديد؛ حيث إنه يتضمن إنشاء صندوق لرعاية الأسرة ووثيقة تأمين لدعمها مادية في مواجهة النفقات والتحديات ذات الصلة بمسائل الأحوال الشخصية، مما يجعل هذا القانون خطوة على الطريق الصحيح لدعم الأسرة المصرية وردًا لاعتبارها، وتقويتها لمواجهة تحديات وظروف المعيشية الغالية التكاليف.

وأضاف هجرس أن الرئيس راصد ومتابع جيد لكافة المشاكل التي تهدد لحمة الأسرة المصرية ولعل من أهمها الطلاق والأمور المتعلقة بالأحوال الشخصية بشكل عام وذلك حفاظًا على الأسرة المصرية، باعتبارها النواة واللبنة الأساسية للمجتمع.